يعاني العديد من الشباب بمستغانم من عراقيل الاستثمار، خاصة بقطاعات الفلاحة والصناعة والخدمات بالرغم من أن السلطات العليا للبلاد تشدد على ضرورة منح هذه الفئة كل التسهيلات لتجسيد مشاريعها. ومن المشاكل التي يطرحها المستثمرون الذين أودعوا طلبات لدى الوكالة الولائية لدعم وتنمية المقاولاتية، صعوبة في الحصول على الأراضي الفلاحية بالنسبة للمهتمين بالزراعة، ومشكل الصفقات العمومية والبند المتعلق بتخصيص نسبة 20% من المشاريع للمستثمرين الشباب، وتأخر فترة الرد على طلبات القروض من طرف البنوك.