الطفل فخات عماد الدين صاحب 11 ربيعا، القاطن بحي الصومام بسعيدة ، أقبل على حفظ القرآن بقلبه الملائكي، الذي يغمره عشق القرآن الكريم، يتمنى عماد الدين أن يختم الذكر الحكيم في أقرب فرصة، ،إذ يحفظ 14 حزبا بتشجيع من والديه اللذان زرعا فيه جميع أنواع المحفزات لحفظه ودفعه لذلك حبه لله ورسوله الكريم ،وحلاوة القرآن الكريم وتأثيره القوي والعظيم جعله من التلاميذ النجباء في دراسته، عماد الدين سعيد بحفظه 14حزبا، وفرحته يقول تزداد كلما أرى الفرحة تغمر قلب أمي وأبي وكل أفراد عائلتي كلما أحفظ حزبا وستكون الفرحة الأكبر يوم أختم كتاب الله وهو حلمي، وأتمنى من كل طفل هو في سني أن يبدأ في حفظ القرآن إذا أراد النجاح في جميع مجالات الحياة.