تتميز الأفلام الروائية القصيرة المعروضة في الطبعة 12 من مهرجان الفيلم العربي بوهران و التي تندرج ضمن المسابقة الرسمية للافلام الروائية القصيرة بتنوعها من حيث المواضيع والأساليب الفنية فقد تناولت العديد من الأفلام قضايا اجتماعية ملحة ،مثل الحقوق الانسانية و الصراعات المجتمعتتميز الأفلام الروائية القصيرة المعروضة في الطبعة 12 من مهرجان الفيلم العربي بوهران و التي تندرج ضمن المسابثة الرسمية للافلام الروائية القصيرة بتنوعها من حيث المواضيع والأساليب الفنية فقد تناولت العديد من الأفلام قضايا اجتماعية ملحة ،مثل الحقوق الانسانية و الصراعات المجتمعيةهذا العرض عرف تقديم خمس أفلام روائية قصيرة و من بين الأعمال البارزة فيلم "ليني افريكو " للمخرج التونسي مروان لبيب الفيلم الذي يتناول معاناة اللاجئين و الظروف القاسية التي يعانونها،و فيلم "ترانزيت" للمخرج العراقي باقر الربيعي الذي يروي المعاناة التي تعيشها الشعوب التي أهلكتها الحروب و خاصة في الوطن العربي مركزا على ضحايا هذه الحروب. فيلم "الكرة" للمخرج الجزائري مالك صايفي ركز على اظهار جانب من الحياة اليومية البسيطة للمواطن الأمازيغي عارضا من خلاله مناظر خلابة لمنطقة القبائل . في عالم السينما القصيرة بيرز فيلم "والدك " على الأرجح كواحد من الأعمال المميزة التي تتناول العلاقة بين الاب و ابنته و هو من اخراج الأخوين كلية من موريتانيا ،فيلم "يوم" من البحرين تدور قصته حول رجل في السبعينات من عمره يشعر بالوحدة في واقعه فيتذكر ماضیه بينما یتغیر العالم من حوله. و في نهاية العرض تم فتح نقاش بين النقاد و صناع الأفلام و الحضور بقاعة السينماتيك التي كانت بمثابة منصة تحتفي بالأفلام الروائية القصيرة التي تمثال تجارب فنية مميزة من مختلف أنحاء العالم العربي. هذا العرض عرف تقديم خمسة أفلام روائية قصيرة و من بين الأعمال البارزة فيلم "ليني افريكو " للمخرج التونسي مروان لبيب الفيلم الذي يتناول معاناة اللاجئين و الظروف القاسية التي يعانونها،و فيلم ترانزيت للمخرج العراقي باقر الربيعي الذي يروي المعاناة التي تعيشها الشعوب التي أهلكهتها الحروب و خاصة في الوطن العربي مركزا على ضحايا هذه الحروب. فيلم الكرة للمخرج الجزائري مالك صايفي ركز في فيلمه على اظهار جانب من الحياة اليومية البسيطة للمواطن الأمازيغي عارضا من خلاله مناظر خلابة لمنطقة القبائل . في عالم السينما القصيرة بيرز فيلم والدك على الأرجح كواحد من الأعمال المميزة التي تتناول العلاقة بين الاب و ابنته و هو من اخراج الأخوين كلية من موريتانيا ،فليم "يوم" من البحرين وتدور قصته حول رجل في السبعينات من عمره يشعر بالوحدة في واقعه فيتذكر ماضیه بينما یتغیر العالم من حوله. و في نهاية العرض تم فتح نقاش بين النقاد و صناع الأفلام و الحضور بقاعة السينماتيك التي كانت بمثابة منصة تحتفي بالأفلام الروائية القصيرة التي تمثال تجارب فنية مميزة من مختلف أنحاء العالم العربي .