وضعت مديرية السياحة بولاية مستغانم مسارا مخصصا للزوار خلال فترة الألعاب المتوسطية، وتعتمد الوجهة السياحية بشكل أساسي على المواقع التاريخية والواجهات البحرية مثل صلامندر، حيث يعتبر هذا الكورنيش الواجهة البحرية المفضلة بمستغانم ويمتد من ميناء الصيد والنزهة إلى غاية "لاكريك" ثم كورنيش صابلات أو شاطئ الرمال الذهبية، الذي شهد أشغال توسعة وإنجاز فضاءات ترفيه. ومن المعالم التاريخية المعروفة بالولاية مسجد طبانة وهو أعتق جامع بالولاية، وبرج الترك ودار "القايد" الذي تحول إلى متحف للفنون و الثقافة الشعبية وأعلام مدينة مستغانم.
