القميص الرياضي الجزائري يخرج عن المألوف ..... 40 موديلا جديدا يغزو السوق

القميص الرياضي الجزائري يخرج عن المألوف .....  40 موديلا جديدا يغزو السوق
مجتمع
بألوان زاهية وموديلات متنوعة استقبلت سوق الألبسة الرياضية العرس الرياضي في نسخة 2023 وساندت وبقوة المنتخب الوطني في أول لقاء له جمعه بنظيرة الأنغولي أمس الاثنين بأنواع مغرية وسلع غير عادية تستقطب كل المتسوقين وتدفعهم لانتقاء ما يناسبهم من عروض.اقتحمت السوق الوطنية للألبسة الرياضية عالم الموضة واختارت "الفنك" عنوانا لها لتقدم منتوجا راقيا يليق بالمنتخب الوطني ومحاربي الصحراء ومناصريه على حد السواء، وفضلت أن تكون هي الرائدة في كاس الأمم الأفريقية بأقمصة جديدة موجهة للجنسين ومختلف الفئات العمرية.بعيدا عن كل ما هو مألوف خرج هذا الصنف من المنتوجات عن النطاق العادي وقرر أن يدعم وبشكل غير محدود المنتخب الوطني لاغيا في نفس الوقت كل القيود والمسافات الطويلة لبلوغ سقف المناصرة وولوج عالم التشجيع والدعم المطلق للخضر في منافساتهم. من زاوية فأل خير على المنتخب الوطني،ومن باب رفع المعنويات النفسية وتقديم المساندة كتيبة بلماضي اقتحم القميص الرياضي السوق الوطنية وعززها بسلع جديدة لم تكن مطروحة من قبل ، ولم يسبق للمحلات التجارية تسويقها في المواسم الماضية بشكل خلق نوع من التنوع والانسجام بين الألوان والموديلات الراقية والتشكيلات الحديثة التي أغرت كل من يقترب من هذه النقاط لاستكشاف كل ما هو جديد. أكثر من 40 موديلا تعززت به السوق مع بداية الموسم، صُنعت خصيصا لمشاركة الجمهور الجزائري فعاليات الحدث الكروي مع دخول المنتخب الوطني باب المنافسة، فأضفت على تجارة الألبسة الرياضية طابعا خاصا طغى عليها عاملي الجودة والنوعية لدرجة أن المتسوق لا يلمس الفارق المسجل بين الأصلي والنسخة الأصلية في حضور كل الشروط والمعايير التي تجعل من هذه السلعة في مصاف الماركات العالمية. ولأول مرة حسب الناشطين في هذا المجال يغزو السوق هذا الزخم الكبير من الأقمصة التي اختارت الفنك الجزائري رفيقا لها في كل الموديلات المعروضة وانتقت الألوان الساحرة وخرجت عن حدود الأخضر والأبيض لترتقي إلى مرتبة الفن الجميل الذي يعشق البنفسجي والوردي والأزرق والرمادي والذهبي والأسود ويقدم لوحة مميزة لمناصري الخضر. هذه السلع المتنوعة تم استيرادها من دولة "تايلاندا" المتخصصة في إنتاج النسخ الأصلية تحضيرا للحدث الكروي من قبل المستوردين الجزائريين الذين فضلوا أن تحمل هذه الطبعة لمسة مغايرة ببصمة "الفنك" والهلال والنجمة وتشترك وتقدم أحسن وأجمل نسخة للجمهور الجزائري .

يرجى كتابة : تعليقك