طالب العديد من سكان بلدية بوسفر من السلطات المحلية الالتفات إلى منطقتهم ودعمها بعيادة متعددة الخدمات، لتجنب التنقل إلى مستشفى مجبر تامي بعين الترك لتلقي العلاج، فهم يضطرون إلى الاعتماد على " الكلوندستان" مقابل مصاريف إضافية. وأكدوا أنهم رفعوا انشغالهم للمجالس المنتخبة، غير المشكل يزداد حدة خاصة خلال موسم الاصطياف باعتبار أن هذه الجهة تتحول الى قبلة للزوار، فيزداد الضغط على المؤسسات الصحية ووسائل النقل.